هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا أَن تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ أَمْرُ رَبِّكَ ۚ كَذَٰلِكَ فَعَلَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ ۚ وَمَا ظَلَمَهُمُ اللَّهُ وَلَٰكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ (33) يقول تعالى
وعندهم: أن يثرون كاهن مدين، وختن موسى عليه السلام، بلغه ما كان من أمر موسى، وكيف أظفره الله بعدوه فرعون، فقدم على موسى مسلمًا، ومعه ابنته صفورا زوجة موسى وابناها منه: جرشون وعازر، فتلقاه موسى
وعندما أعطي الله الشريعة لموسي على جبل سيناء، كان الجبل يضطرم بالنار إلى كبد السماء بظلام وسحاب و ضباب (تث 4: 11، 5: 23 و24، أنظر أيضًا 2 صم 22: 22، مز 18 : 11)
وـ الثغرُ: كان به ظَلْم، وهو بريق الأسنان: تلألأ
لأن كيفية الرؤية مرهونة بمكيفها وهو الله سبحانه، فعندما جعل الله كيفية رؤية الإنسان في الدنيا بطريقة ما، هو جعل غير الإنسان يرى بكيفية أخرى و يوم القيامة يعيد الله الكيفيات فلا مجال لقياس
متشابهات (و إذا قيل لهم, وأعتدنا للكافرين , يا أيها الذين ءامنوا اتقوا الله, و إذ قال موسى لقومه , قلنا اهبطوا , لله وهو محسن, وما تنفقوا, وقالت اليهود, و ما تفعلوا من خير, *لقد كفر الذين قالوا, ولا يحسبن الذين, وكلا منها
جایز نیست کسی در اموال دیگر بدون اذن او تصرف کند
حسن التوكل والظن بالله تعالى: كان موسى عليه السلام متوكلاً على الله، وتوكّله كان مثاليّاً، حيث استنفد جميع الأسباب في سَعيه لإنقاذ قومه من عدوهم فرعون